رأيت اﻷنسب في نشر ما بقي لدي من وثائق أن أنشرها على صفحات خاصة على الفيسبوك ﻷنها أدعى للبقاء مع طول الزمان لأن الموقع هذا قد يموت بموتي.
وأخذت في النشر الفعلي، فقد نشرت رسالة من اﻷستاذ مالك بن نبي إلى رجال الوفد الخارجي للثورة الجزائرية يطلب منهم أن يقبلوه كعضو عامل تسند إليه مهمة كتابة تاريخ الثورة.
ونشرت أيضا رسالة من أحمد توفيق المدني إلى اﻷمير فيصل بن عبد العزيز قبل توليه الملك يستعطفه فيها على حالة االطلبة الجزائريين الذين لا يجدون المال اللازم لتسجيل أنفسم في المدارس المصرية.
وسأنشر -إن أذن الله- عدة وثائق مهمة متصلة بالثورة أو بمرحلة استرجاع السيادة الوطنية قريبا.