ذكر اﻷستاذ توفيق المدني في مذكراته أنه كانت له لقاءات ومراسلات مع اﻷستاذ عمر راسم. وقد وجدت ظرفا فيه عددا من هذه الرسائل وكذا شعر طوبل باللهجة العامية أحسبه غير مطبوع في ذم اﻷمة الجزائرية. واﻷستاذ راسم رحمه الله كان متألما من تخاذل الناس في نصرته بعد أن سجن وحكم عليه باﻷشعال الشاقة، وهذا ما يفسر هذه القساوة في الحديث عن اﻷمة الجزائرية وغيرها. إنما ننشر هذه الرسائل وهذا الشعر اليوم لما قد يحويانه من فوائد ودرر مختلفة يستخلصها من أهله الله لذلك.
هذا نموذج من تلك الرسائل:
اضغط على الصورة اﻵتية لتحميل الملف :