أما الأولى، فمجرد تهنئة بالعيد، وأما الثانية، ففيها فوائد، منها:
الشهادة على أن الشيخ الإبراهيمي هو الذي أصرّ على أن يكون الشيخ أحمد توفيق المدني الأمين العام لجمعية العلماء
تخطئة الشيخان بوكوشة ورمضان في موقفهما من كتاب حياة كفاح ومؤلفه مع الاعتراف بفضلهما.